أكد الخبير دولي في إصلاح التعليم عماد السديري أن التقارير الدولية تؤكد أن التلميذ التونسي يستغيث ولا يشعر بالأمان ، وأن تونس تحتل المرتبة الـ 4 عالميا من حيث الدروس الخصوصية التي تحولت إلى ابتزاز .
مهنياً: يتحدث هذا اليوم عن أوضاع مهنية متينة وممتازة، وما بدأت به قابل للاستمرار والتطوّر إذا واظبت عليه بجدك ونشاطك المعهودين
عاطفياً: غيمة سوداء قد تؤثر في علاقتك بالحبيب لكن سرعان ما تعود الأمور إلى طبيعتها وأفضل مما كانت سابقاً
صحياً: إذا رغبت في تحسين وضعك الصحي، عليك أن تبذل جهداً أكبر في المستقبل القريب لتقطف ثمار ذلك لاحقاً