أعلن وزير الداخلية لطفي بن جدو أنه تعرض لحادثي اغتيال خارج وزارته من نفس الأطراف التي استهدفت شكري بلعيد ومحمد البراهمي مؤكدا أنه تم احباط جميع التهديدات و المحاولات التي استهدفت أطرافا سياسية على غرار عمليتي سوسة و المنستير.
وأكد بن جدو في حوار له مع جريدة البيان الاسبوعية أنه لا يعمل لإرضاء أحد وأن مصلحة تونس والمحافظة على أمنها من أهم أولوياته خلال توليه وزارة الداخلية.