تتواصل الفضائح التي يثيرها وزير الخارجية السابق رفيق عبد السلام في ما يعرف بقضية الشيراتون منذ أن كشفت اولى ملابساتها الصحفية الفة الرياحي ليتبين اليوم أنه مطالب بتسديد المبلغ المالي بقيمة 120 ألف دينار الذي رفضت الوزارة خلاصه على اعتبار أنه تجاوز مصاريف المهمات بالخارج وطالبته الوزارة من جهتها باعادة الهاتف الجوال الذي تسلمه من مصالحها أو تقديم شهادة ضياع فيه على خلفية ثبوت عدم تطابق الهاتف الذي سلمه بالهاتف الذي تسلمه منها.
وحسب مقال نشرته جريدة المغرب في عددها الصادر اليوم فان الأمن قد توجه الى منزل بعض المستشارين.