أمكن للسلطات التونسية الكشف عن شبكة تجسّس يقودها دبلوماسيون روس قاموا باستقطاب عدد من التونسيين العاملين في دوائر بلدية وإدارات عمومية حساسة.
وحسب ما ورد في اذاعات خاصة فان بهدف مدّ روسيا بقاعدة بيانات حول أجيال من الشعب التونسي.
وقد تم ايقاف عدد من المتورطين مع هذه الشبكة فيما لا تزال الابحاث جارية في الغرض.