اكد المكتب التنفيذي لحركة النهضة أنه لا يقبل بموجب القوانين المنظمة لعمل الأحزاب والجمعيات أن يتصدر بعض قياداتها أي نشاط جمعياتي و ذلك في إشارة "لما دار في الفترة الأخيرة من جدل حول اعتزام إحدى الجمعيات تنظيم نشاط في جهة سليانة تعاملت معه بعض الأطراف السياسية والاجتماعية بخطاب إقصائي وعنيف وصل إلى حد التهديد بقطع الأرجل، أقحمت فيه قصرا الحركة رغم انعدام علاقتها بهذه الجمعية وإعلانها التزامها بخيار التخصص في الشأن العام الذي أقره المؤتمر العاشر" .
و اثارت مشاركة عضو مجلس شورى الحركة الحبيب اللوز في نشاط جميعة الدعوة و الاصلاح من اجل نصب خميات دعوية في ولاية سليانة و ذلك بصفته رئيسها الشرفي جدلا كبيرا..