أجبر الظرف الإستثنائي الذي تعيشه البلاد من وصول عديد التونسيين العالقين في الخارج على قضاء رمضان في غرفة معزولة مع غياب لمة العائلة والاجواء الرمضانية تزامنا مع إتباع إجراءات الحجر الصحي الشامل موزعيين على أماكن مختلفة.
وعبر عدد من المقيمين في الحجر الاجباري بولاية جربة عن ظروف الإقامة التي تعتبر جيدة شاكرين حسن الضيافة و الاهتمام والتى هونت عليهم الأمر.
و كتبت احدى المقيمين في الحجر الصحي تدوينة عبر موقع التواصل الاجتماعي تشكر من خلالها في ظروف الاقامة و حسن المعاملة خو لاقت التدوينة استحسان التونسيين.
و يذكر أن تونس الى حد اليوم تقوم برحلات إجلاء التونسيين العالقين بالخارج .