ردت المحامية مايا القصوري على التسريب الصوتي المسرب لها من قبل النائب في البرلمان راشد الخياري.
و اظهر التسريب الصوتي قرب القصوري من صناع القرار في القصر الرئاسي و دفعها الى تعيين هشام المشيسشي مكان الياس الفخفاخ الذي اعتبرته تكرار لسابقه يوسف الشاهد.
و قالت القصوري في تدوينة نشرتها عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي "انستغرام" :
لن يكون هناك أي تفسير للصوتيات المنسوبة لي إذ سبق أن تعرضت للموضوع هنا... احيلكم فقط الي درس التڨمير الي قلتلكم تبعوه... كان لقيتوا حاجة ينشروا فيها السفلة الخوانجية (في رد فعل متوقع على الصفعة الأخيرة التي تلقوها من قبل الرئيس) و الفشلة متع الكوكا و الابتزاز (في رد فعل توقعناه البارحة و تحدثنا عنه في التعاليق أثر نقلنا لفضيحة عرفهم المدوية و للتعمية عليها) فاعرفوها حكاية فارغة هدفها خدمة الخوانجية و تصفية حسابات فشلة يخافوا لا يشكيوا فيمارسون وسيلتهم المعتادة و هي محاولة التشويه...
هذه حكايات فارغة ما لازمنا نعطيوها حتى أهمية هدفها الوحيد الهاؤنا على ممارسات الدولة الفاشية المافبوزبة الي عايشين فيها.. و نختموها ب"اما الزبد فيذهب جفاء"بش هوكا نعملوا فازات متع حكام قرطاج ،التعاليق ستكون مغلقة طبعا لان هدف التدوينة هو اعلامكم بانني لن اعلق على التفاهات.