طالب حزب جبهة الاصلاح الحكومة التونسية التونسية وكل الحكومات العربية والإسلامية والقوى الحية في العالم بقطع العلاقات مع انغولا على جميع الاصعدة إذا لم تتراجع عن هدم المساجد .
و عبر الحزب في بيان اصدره عن استنكاره الشديد لشروع أنغولا في هدم المساجد ومنع المسلمين من ممارسة شعائر دينهم على تراب بلادهم.
من جهتها كذبت انغولا عن ما راج عن اعتزامها بحظر الشعائر الاسلامية و هدم النساجد ، مؤكدة انه ليس هناك حرب في انغولا على الدين الاسلامي ولا على اي ديانة اخرى.