يعتزم الصحفي وليد البدري اليوم بيع جنسيته التونسية وبطاقة هويته وشهادة الباكالوريا والأستاذية في الصحافة وعلوم الاخبار في مزاد علني أمام وزارة حقوق الإنسان والعدالة الإنتقالية.
وتأتي هذه المبادرة كتحرك احتجاجي على نتائج المناظرة الوطنية التي نظمتها وزارة الشؤون الإجتماعية لفائدة المعوقين حاملي الشهائد العلمية التي اعتبرها ظالمة في حقه.