توفيت فتاة في منتصف العقد الثاني من عمرها بعد معاناة طويلة من الاكتئاب بسبب تعرضها لاغتصاب جماعي في ولاية القصرين سنة 2009.
و ذكرت صحيفة التونسية في عددها الصادر امس الجمعة الفتاة لفظت انفاسها الاخيرة في غرفة الايواء بقسم الأمراض النفسية بمستشفى القيروان الذي دخلته للمرة الثالثة منذ اغتصابها.
و اشارت صحيفة الى انه يرجح ان الهالكة قد اقدمت على الانتحار من خلال شنق نفسها باستخدام لحافها في قاعة التلفاز في مستشفى ابن الجزار بالقيروان.
مهنياً: يتحدث هذا اليوم عن أوضاع مهنية متينة وممتازة، وما بدأت به قابل للاستمرار والتطوّر إذا واظبت عليه بجدك ونشاطك المعهودين
عاطفياً: غيمة سوداء قد تؤثر في علاقتك بالحبيب لكن سرعان ما تعود الأمور إلى طبيعتها وأفضل مما كانت سابقاً
صحياً: إذا رغبت في تحسين وضعك الصحي، عليك أن تبذل جهداً أكبر في المستقبل القريب لتقطف ثمار ذلك لاحقاً