أكّد محمد الفريخة المرشح للرئاسة في بلاغ تلقت منه ارابسك نسخة اليوم الجمعة 7 نوفمبر 2014 انه بعد التشاور مع العديد من الفرقاء السياسيين تحصل على الدعم اللازم الذي سيؤهله للوصول إلى الدور الثاني في الاستحقاق الانتخابي الرئاسي القادم ويشير الى جدية منافسته للمرشحين الباقين حسب نص البلاغ : " أنا محمد الفريخة المترشح المستقل للانتخابات الرئاسية لسنة 2014.
بعد التشاور مع العديد من الفرقاء السياسيين والمحادثات مع الأطياف القريبة منا، يتوجب علي أن أعلمكم اليوم وبكل ثقة و نحن على بينة من أمرنا أننا حصلنا على الدعم اللازم الذي سيؤهلنا بعون لله للوصول إلى الدور الثاني في الاستحقاق الانتخابي القادم وسنكون إن شاء الله من المتنافسين الجديين على منصب رئيس الجمهورية.
وأؤكد لكم في ذات السياق، أن النتائج ستكون حتما على عكس ما تروج له بعض الأطراف التي تعمل من أجل مصالح حزبية ضيقة لتضليل الرأي العام والتأثير عليه.
وإذ نصدر هذا البيان لنجعل الرأي العام على اطلاع كامل بما يجري لتحديد مستقبل البلاد ، فإنني من موقعي أدعو الجميع، مواطنين وأحزابا ومنظمات ونشطاء المجتمع المدني إلى الاصطفاف وراء مشروع وطني موحد لإنقاذ البلاد و المسار الديمقراطي تنتفي فيه الحسابات السياسية الضيقة وتتوحد من أجل المصلحة الوطنية لا غيرها.
وبناء عليه فإني سأسعى شخصيا إلى ضمان تفعيل هذه الجهود كما أدعو الجميع ولا سيما القوى المعتدلة التي تعمل مثلنا على إرساء مشروع مجتمعي واحد لإخراج البلاد من الوضع الذي تمر به، إلى الالتقاء في اقرب الأوقات والعمل على تحقيق هذا الهدف ".
مهنياً: يتحدث هذا اليوم عن أوضاع مهنية متينة وممتازة، وما بدأت به قابل للاستمرار والتطوّر إذا واظبت عليه بجدك ونشاطك المعهودين
عاطفياً: غيمة سوداء قد تؤثر في علاقتك بالحبيب لكن سرعان ما تعود الأمور إلى طبيعتها وأفضل مما كانت سابقاً
صحياً: إذا رغبت في تحسين وضعك الصحي، عليك أن تبذل جهداً أكبر في المستقبل القريب لتقطف ثمار ذلك لاحقاً
