يبيّن جلال الدين سعيد في كتابه "الرغبة والأخلاق في فلسفة سبينوزا" الدور الأساسي الذي لعبه هذا الفيلسوف منذ القرن السابع عشر في تحويل معاني الخير والشرّ والحسن والقبح والكمال والنقصان إلى مفاهيم نسبيّة تتحدّد وفق الغايات المطلوبة. مركزّا جهوده على إجلاء طبيعة مفهوم الرغبة لدى صاحب كتاب "علم الأخلاق" مواكبا فكره في تمشيه الإيتيقي ، بدأ بتحديد البُعدين الأنطولوجي والمعرفي للرغبة، تـقـصّـيـا لطبيعتها وعلاقتها بجوهر الإنسان وقدرته على المعرفة والفهم، والتخيّل والتبصّر، والإختيار والفعل. وينظر في البعد النّفسي للرغبة كما في بعدها الأخلاقي، بوصفها مصدر انفعالات النّفس وأهوائها وباعتبارها العامل الرئيسي في سعي المرء إلى تحقيق ما ينفعه ودرء ما يضرّه
مهنياً: يتحدث هذا اليوم عن أوضاع مهنية متينة وممتازة، وما بدأت به قابل للاستمرار والتطوّر إذا واظبت عليه بجدك ونشاطك المعهودين
عاطفياً: غيمة سوداء قد تؤثر في علاقتك بالحبيب لكن سرعان ما تعود الأمور إلى طبيعتها وأفضل مما كانت سابقاً
صحياً: إذا رغبت في تحسين وضعك الصحي، عليك أن تبذل جهداً أكبر في المستقبل القريب لتقطف ثمار ذلك لاحقاً