لمن يجهل عزالدين علية، الذي آمن ببلده وأحب سليانة وذكرها في العديد من حواراته في الخارج، لا ألوم من لا يقرأ حواراته باللغة الفرنسية، أجيب من لا يعرف، أو من يجهل.. عزالدين علية كان يعود إلى تونس كثيرا قبل الثورة إلى أن هُرسل مرة في المطار وأهانوه في منزله بسيدي بوسعيد وأذاقوه الأمرين لا لشيء إلا لأنه رفض دعوة سيدة قرطاج السابقة، وامتنع عن تصميم ملابس لها.. ولم يعد لتونس إلا بعد الثورة، وفي السنة التي رجع فيها وجد بيته بسيدي بوسعيد مسروقا.. ولكنه بقي يحب تونس ويذكرها بخير.. هنالك تفاصيل أخرى أترفع عن ذكرها، فقط يمكن أن أضعها تحت عنوان " تونس أهملته وقست عليه لكنه أحبها"..
مهنياً: يتحدث هذا اليوم عن أوضاع مهنية متينة وممتازة، وما بدأت به قابل للاستمرار والتطوّر إذا واظبت عليه بجدك ونشاطك المعهودين
عاطفياً: غيمة سوداء قد تؤثر في علاقتك بالحبيب لكن سرعان ما تعود الأمور إلى طبيعتها وأفضل مما كانت سابقاً
صحياً: إذا رغبت في تحسين وضعك الصحي، عليك أن تبذل جهداً أكبر في المستقبل القريب لتقطف ثمار ذلك لاحقاً