تحيي تونس اليوم الخميس 9 أفربل2020، الذكـرى الـ82 لعيد الشهــداء الذين سقطـوا في يوم 9 أفريـل من سنة 1938 إثر خروج مظاهرتين؛ الأولــى من ساحــة الحلفاويـن بقيادة علي بلهوان والثانية من رحبة الغنم بقيادة المنجى سليم، وذلك مطالبة بإصلاحات سياسية واحداث برلمان تونسي يمارس من خلاله الشعب سيادته داخل وطنه.
مهنياً: يتحدث هذا اليوم عن أوضاع مهنية متينة وممتازة، وما بدأت به قابل للاستمرار والتطوّر إذا واظبت عليه بجدك ونشاطك المعهودين
عاطفياً: غيمة سوداء قد تؤثر في علاقتك بالحبيب لكن سرعان ما تعود الأمور إلى طبيعتها وأفضل مما كانت سابقاً
صحياً: إذا رغبت في تحسين وضعك الصحي، عليك أن تبذل جهداً أكبر في المستقبل القريب لتقطف ثمار ذلك لاحقاً