بالنسبة لآخر تطورات القطاع الخارجي، لاحظ مجلس ادارة البنك المركزي التونسي تراجع مستوى العجز الجاري إلى حدود 4 بالمائة من الناتج المحلي الإجمالي، خلال السداسي الأول من السنة الحالية، مقابل 5,6 بالمائة في نفس الفترة من السنة المنقضية وهي نتيجة مردها أساسا إلى انكماش النشاط الاقتصادي على الصعيد الوطني والعالمي والذي انعكس على نسق المبادلات التجارية وعلى النشاط السياحي.
مهنياً: يتحدث هذا اليوم عن أوضاع مهنية متينة وممتازة، وما بدأت به قابل للاستمرار والتطوّر إذا واظبت عليه بجدك ونشاطك المعهودين
عاطفياً: غيمة سوداء قد تؤثر في علاقتك بالحبيب لكن سرعان ما تعود الأمور إلى طبيعتها وأفضل مما كانت سابقاً
صحياً: إذا رغبت في تحسين وضعك الصحي، عليك أن تبذل جهداً أكبر في المستقبل القريب لتقطف ثمار ذلك لاحقاً