أكد المكتب السياسي لحزب آفاق تونس في بيان صادر عنه أنه يتابع بانشغال الحادثة الأليمة التي توفي على اثرها الشاب وليد دنڨير في ظروف غامضة والتي توحي معطياتها الأولية من صور وشهادات على وفاة تحت التعذيب بأحد مراكز الأمن.
وعبر حزب آفاق في بيانه عن استنكاره لمثل تلك الممارسات والتي كان يخالها زالت بعد ثورة الرابع عشر من جانفي و التي تمس أبسط مبادئ حقوق الانسان من محاكمة عادلة والحفاظ على حرمة الجسد.
ودعا في البيان نفسه إلأى فتح تحقيق فوري وجدي حول ملابسات الحادث.
كما تقدم الالمكتب السياسي للحزب بتعازيه لعائلة الفقيد راجين من الله أن يتغمده بواسع رحمته وكما يجدد ثقته في الآن نفسه في المؤسسة الأمنية في مقاومة الجريمة والارهاب بما فيه خير للوطن بعيدا عن مظاهر الانتهاك المعزولة التي لا تمثل الأمن الجمهوري في شيء حسب نص البيان.
مهنياً: يتحدث هذا اليوم عن أوضاع مهنية متينة وممتازة، وما بدأت به قابل للاستمرار والتطوّر إذا واظبت عليه بجدك ونشاطك المعهودين
عاطفياً: غيمة سوداء قد تؤثر في علاقتك بالحبيب لكن سرعان ما تعود الأمور إلى طبيعتها وأفضل مما كانت سابقاً
صحياً: إذا رغبت في تحسين وضعك الصحي، عليك أن تبذل جهداً أكبر في المستقبل القريب لتقطف ثمار ذلك لاحقاً