ثقافة و فن

المغربي هشام حجي يجتاز حدود هوليود بفيلم 'Redemption day'

2022.02.10 11:05

هشام حجي هو مخرج مغربي، من العيار الثقيل، حيث استطاح الدخول إلى عالم السينما بفضل حبه وعشقه لهذا المجال فهو يتميز بحرفيته الكبيرة في عمله وهذا بشهادة العديد من الفنانين السينمائيين.

إضافة إلى ذلك، فإن هذا المخرج المبدع ،له في رصيده عدد هام من الأعمال الفنية و الأفلام منها 'God is a DJ' وهي عبارة عن عمل كوميدي باللغة الانجليزية كذلك نجد الشريط القصير 'Chaala' وقد أخرجه حجي في 14 جانفي 2012 بالمغرب لا يمكن أيضا أن ننسى فيلمه الأخير تحت عنوان ' Redemption day' حيث شاهده جمهور الفن السابع ،بداية من 08 جانفي 2021 بقاعات السينما ،في كل أنحاء العالم تقريبا واستطاع هشام بهذا الفيلم الدخول لقلوب محبي هوليود والسينما الأمريكية عموما كما تعامل مع عدد هام من الممثلين الأمريكيين ولعل أبرزهم نذكر الممثل الكبير 'Gary Robert 'والذي لعب دورا مهما ورئيسيا في فيلمه 'Redemption day' كذلك تعامل مع الممثلة الكندية 'Serinda Swan Martin Donovan' و فضلا عن عديد الأسامي الفنية الأخرى.

يعتبر المخرج هشام حجي من المخرجين القلائل الذين استطاعوا اجتياز العالم بأفكاره وتصوراته الفنية عموما والإخراجية خصوصا.

إن ضيفنا المبدع يمتلك مسيرة ثرية وعميقة من خلال جودتها وتفاصيلها التي تشرف كل مغربي.

تقرأون حوارنا لهذا الأسبوع على آرابسك مع المخرج المغربي هشام حجي الذي اتسم بالصراحة والتلقائية والعفوية في كلامه فقد تحدثنا عن فيلمه الأخير وبداياته الفنية فضلا عن عديد النقاط الأخرى.

في البداية متى بدأت تغرم بعالم السينما ؟

حبي لهذا العالم بدأ منذ الصغر في الواقع فأربعون سنة إلى الوراء كانت السينما بمثابة حلم وليست عمل بالنسبة لي عندما كان في عمري أربع سنوات، وضع لي عمي فيلم لمشاهدته تحت عنوان Shining ومنذ تلك اللحظة بدأت أحلم بالسينما وبهذا العالم الجميل وبعدها، في سن العشرين قررت الدخول إلى مدرسة السينما واشتغلت كمساعد مخرج بعدها وبالتالي الرغبة كانت موجودة منذ صغري.

حسنا، ماهو سر النجاح في اعتقادك؟

بالنسبة لي لايوجد سر للنجاح ففي حقيقة الأمر لابد من العمل كثيرا ومواصلة المسيرة فقط لابد ألا تستسلم وتغوص إلى آخر الطريق بكل بساطة.

بداياتك كانت بالإنتاج بورزازات في المغرب ماذا تعني لك هذه الخطوات؟

بداياتي كمنتج منفذ إذ تعاملت مع الكبار من هوليود، في تلك الفترة حلمت بمستقبل أفضل وقلت لنفسي :" اللي عملوه موش مستحيل" ، كما أني تعلمت الكثير من كبار المنتجين والمخرجين آنذاك ، أنا شخص أحب الكتابة و الإبداع.

هشام، أول فيلم طويل لك هو Redemption day كيف تقيم هذه التجربة السينمائية؟

هي أول تجربة لي كمخرج سينمائيً حيث أردت إظهار و إثبات المغرب أنها حديثة وفي ذات السياق أردت أن أبين للعالم أن الإسلام لا يعني الإسلاموية L'islamisme وأن تكون مسلما لا يعني أن تكون متطرفا أو إرهابيا على حد السواء.

إذن أنا فخور جدا بهذه التجربة فالفيلم خرج في 120 دولة تقريبا رغم أننا قمنا بتصويره في ظروف صعبة على المستوى المادي خاصة.

تعاملت مع جل نجوم هوليود كيف كان هذا التعامل معهم كمخرج؟

التعامل كان سلسا حيث يوجد الاحترام المتبادل بيننا فكل الممثلين الذين لعبوا في فيلم Redemption day يحترمون آرائي ورؤيتي الإخراجية وذوقي الفني.

من الممثل أو الممثلة الذي/التي أقنعك أداءه في فيلم Redemption day ؟

لقد أقنعني أداء كل الممثلين والطاقم الفني بصفة عامة وأخص بالذكر الممثل العالمي Gary Dourdan لأنه قام بتدريبات يومية قبل التصوير لكي ينجح في تصوير مشهد المعركة فللأمانة قام بمجهود كبير. كذلك أثمن عمل الممثل Roberne Kneper فقد لعب مشهدا واحدا في الفيلم لكنه أبدع فيه وأضاف الكثير باعتماد تعابير وجهه و أداءه كان مهما ومميزا.

من هو المخرج الذي اقتديت به في مهنتك؟

تعلمت من عديد المخرجين والمساعدين أساليب العمل ولعل أبرزهم أذكر المخرج التونسي إلياس الزرلي ..

لمن هشام ممتن اليوم؟

أنا ممتن لكل شخص ساعدني لإنجاز فيلمي redemption day ولكل الممولين لهذا العمل فبفضله انفتحت لي الأبواب في هوليود.

ماهو تقييمك للساحة السينمائية في المغرب؟

نملك مخرجين مبدعين وغاية في الكفاءة لكن المشكل يكمن في نقص للمنصات بمعنى القنوات التي تبث من خلالها أعمالهم في المغرب كذلك يوجد نقص حاد لقاعات السينما وهذا يجسد معضلة كبيرة.

أنت مستقر الآن بلوس أنجلس، أين يكمن الفرق بين السينما المغربية والسينما الأجنبية عموما؟

في لوس أنجلس هناك سهولة في انتشار الأفلام وهذا يساعد كثيرا على الصناعة السينمائية على عكس الواقع الثقافي في المغرب فالأفلام في معضمها يشاهدها فقط المغاربة مع غياب الترجمة للغات أجنبية وعالمية أدعو كذلك إلى طرح العديد من المواضيع الكونية في السينما المغربية لكي تشاهد في كل أنحاء العالم بطبيعة الحال لأننا نخاطب الإنسانية موظفين في ذلك الفن.

عادل يحياوي

الأبراج

الحمل

مهنياً: يتحدث هذا اليوم عن أوضاع مهنية متينة وممتازة، وما بدأت به قابل للاستمرار والتطوّر إذا واظبت عليه بجدك ونشاطك المعهودين

عاطفياً: غيمة سوداء قد تؤثر في علاقتك بالحبيب لكن سرعان ما تعود الأمور إلى طبيعتها وأفضل مما كانت سابقاً

صحياً: إذا رغبت في تحسين وضعك الصحي، عليك أن تبذل جهداً أكبر في المستقبل القريب لتقطف ثمار ذلك لاحقاً

الثور

مهنياً: يتحدث هذا اليوم عن دراسة جيدة واتخاذ قرار مهم في العمل قد يقبل المقاييس ويبدل نظرة أرباب العمل إليك نحو الأفضل

عاطفياً: تقلقك مسألة تتعلق بالشريك وتشوّش بالك، لا تفكّر فيها وركّز على الأمور المهمّة وتصل في النهاية إلى الخاتمة السعيدة

صحياً: أنت صاحب إرادة أقوى من الصخر، وهذا ما أثبته أخيراً على صعيد المحافظة على صحتك

الجوزاء

مهنياً: تكون محاطاً ابتداء من اليوم بزملاء رائعين جداً ولا تفشل في أعمالك، لكن لا تجازف بسلامتك إطلاقاً

عاطفياً: يضفي أمر مستجد هذا اليوم على علاقاتك الشخصية جدية أكبر ووقاراً أو ربما بعض القسوة

صحياً: تجد نفسك بين الحين والآخر منزعجاً وقلقاً ومضطرباً، الحلّ بالخروج ومشاركة الأصدقاء في بعض الأنشطة

السرطان

مهنياً: يمنحك هذا اليوم فرصة من العمر، لا تضيعها بل تلقفها واستفد منها لتحقيق حلمك الذي طالما راودك

عاطفياً: يزيد تدخّل الآخرين بعلاقتك مع الشريك الأمور سوءاً وربما يتسبّب بإنهائها، لكن وعيكما لا يسمح بذلك

صحياً: المعروف عنك أنك صاحب قرارات شجاعة في مجالك المهني والعاطفي، فلم تكون كذلك على الصعيد الصحي؟

الأسد

مهنياً: يوفر لك هذا اليوم بعض الحلول المالية ويغيّر وضعك المتأزم ويضعك على طريق النجاح

عاطفياً: لا تدع أحد المتطفلين يتدخّل بينك وبين الشريك لأنه قد يزيد الأمور تعقيداً

صحياً: ضع روزنامة واضحة لمفكرتك الصحية والغذائية، ونظم أمورك الرياضية

العذراء

مهنياً: يزيد هذا اليوم الأمور تعقيداً، فلا تتسرّع في اتخاذ القرارات المهمّة، فقد تندم عليها لاحقاً

عاطفياً: يساورك الندم من خطأ اقترفته مع الحبيب وسبّب له الخيبة والإحباط، فتحاول التقرب منه مجدداً وتنجح في ذلك

صحياً: انتبه لصحتك ولسلامتك، واحرص على وصول رسالتك بحذافيرها من دون تحوير أو تهميش

الميزان

مهنياً: يدفعك هذا اليوم المميز جداً والحافل بالمفاجآت نحو آفاق جديدة أكثر وعداً وتلتقي أشخاصاً تثير إعجابهم

عاطفياً: يوجه إليك الشريك رسالة غير متوقعة تنبهك إلى الواقع الذي تعيشه معه وتجعلك تغير تصرفك تجاهه

صحياً: إذا أفرطت في تناول المشروبات الروحية قد تتعرض لنكسة غير متوقعة

العقرب

مهنياً: يحمل هذا اليوم الجميل بعض الأخبار الجديدة والتحديات بين أساليب العمل القديمة والأفكار الثورية والشابة

عاطفياً: تعيش يوماً مميزاً وتقضي وقتاً ممتعاً مع الشريك لن تنساه أبداً لأن لقاءاتكما معاً قليلة في المدة الأخيرة

صحياً: قد تراجع الطبيب في مسألة تتعلق بصحتك أو بصحة أحد المقربين، وتكون محتاراً قليلاً

القوس

مهنياً: يثير هذا اليوم قضية شراكة ورداً لا يأتي، لكن لن تعترضك معاكسة ما واحتجاج أو استمهال يربكك

عاطفياً: تجد الاستقرار في حياتك العاطفية الحالية، ولا تؤذي مشاعر الحبيب بل تعامله بلطف ولين

صحياً: تبدو في حالة من السعادة الدائمة والنشاط غير المعهود منك، بسبب ممارسة الرياضة اليومية والانتباه إلى نوعية طعامك

الجدي

مهنياً: لن تدور عجلة العمل كما ترغب، استرح قليلاً واغتنم هدوء الأجواء للاستشارة والبحث والمزيد من التدقيق

عاطفياً: شعورك بالإرهاق النفسي وفقدانك الحماسة يدفعانك إلى الانكماش والتحفظ، لكن التقرّب منك ليس صعباً

صحياً: عليك أن تكون أكثر اتزاناً لأن مسؤوليات جديدة ملقاة على عاتقك تطلب منك المزيد من الجهد

الدلو

مهنياً: يعيد إليك هذا اليوم الاطمئنان الذي تبحث عنه، فتشعر بالهناء وتطلع على معلومات جيدة

عاطفياً: يفاجئك الشريك ببعض الاقتراحات الجميلة والمفيدة، بسبب الضغوط التي باتت كثيرة عليك

صحياً: تتبلور لديك فكرة خلاقة قادرة على جعلك تبتعد عن الأجواء المتشنجة أطول مدة ممكنة

الحوت

مهنياً: يشير هذا اليوم إلى حشد من الناس حولك وعلاقات مهنية معقدة تضعك أمام خيارات صعبة عليك الاختيار بينها

عاطفياً: تتلقى مجموعة من الأخبار الطيبة تساعدك على تثبيت علاقتك بالشريك بما يتوافق ورغبتكما

صحياً: كُن حذراً ومتحفّظاً وابتعد عن الحوادث أو التهوّر الذي قد يثير أعصابك وانفعالك