قال راشد الغنّوشي في خطبة الجمعة 31 جانفي 2014 عن أهمّية هذا الدّستور الجديد في حاضر تونس و مستقبلها حيث اعتبر أنّ هذا الدّستور توافقي بين كل الفرقاء السياسيين و مختلف المشارب الفكرية، ليس دستورا لحزب أو لجهة بل هو دستور كلّ التّونسيّين.
مهنياً: يتحدث هذا اليوم عن أوضاع مهنية متينة وممتازة، وما بدأت به قابل للاستمرار والتطوّر إذا واظبت عليه بجدك ونشاطك المعهودين
عاطفياً: غيمة سوداء قد تؤثر في علاقتك بالحبيب لكن سرعان ما تعود الأمور إلى طبيعتها وأفضل مما كانت سابقاً
صحياً: إذا رغبت في تحسين وضعك الصحي، عليك أن تبذل جهداً أكبر في المستقبل القريب لتقطف ثمار ذلك لاحقاً