تمكّنت إحدى الشركات البرتغالية الوهمية المورّطة في التّحيّل والتي يديرها ويملك الجزء الأكبر من رأسمالها شخص إسرائيلي الجنسية من الإيقاع بعدد من المثقفين والإعلاميين وبعض السياسيين وفق ما أوردته صحيفة المصوّر في عددها الصادر اليوم الاثنين 06 جويلية 2015 "
وأكّد مصدر قضائي أن عدد ضحاياه وصل إلى أكثر من 40 ألف تونسي بمبالغ مالية تفوق 150 مليارا من المليمات التونسية
وأشار ذات المصدر الى أنه من بين ضحاياها، هناك من باع منزله وهناك من اقترض مبلغ ستين ألف دينار من البنك.
ويشار إلى أّن قاضي التحقيق أذن بإصدار بطاقة إيداع بالسجن في حّق وكيل الشركة وهو برتغالي الجنسية
مهنياً: يتحدث هذا اليوم عن أوضاع مهنية متينة وممتازة، وما بدأت به قابل للاستمرار والتطوّر إذا واظبت عليه بجدك ونشاطك المعهودين
عاطفياً: غيمة سوداء قد تؤثر في علاقتك بالحبيب لكن سرعان ما تعود الأمور إلى طبيعتها وأفضل مما كانت سابقاً
صحياً: إذا رغبت في تحسين وضعك الصحي، عليك أن تبذل جهداً أكبر في المستقبل القريب لتقطف ثمار ذلك لاحقاً