أثار قرار رئيسة التلفزيون المصري صفاء حجازي بإيقاف 8 مذيعات عن العمل لمدّة شهر، الكثير من ردود الأفعال خاصّة أنّ سبب هذا القرار 'بدانة المذيعات بشكل لافت'.
وقالت حجازي إنّ مظهر المذيعات أصبح غير لائقا ولا يتماشى والمنافسة في أغلب الشاشات الأمر الذي دفعها إلى أخذ هذا القرار العاجل إلى حين قيامهنّ بحمية غذائيّة لإنقاص وزنهنّ.
وشمل هذا القرار كلّ من ميرفت نجم ويمنى حسن من القناة الأولى وخديجة خطاب وسارة الهلالي من القناة الثانية، بالإضافة إلى 4 مذيعات من الفضائية المصرية.
وكانت صفحات التواصل الإجتماعي قد أطلقت منذ فترة حملة بعنوان "قناة الباكبوزا" أيّ قناة البدناء بالعاميّة المصريّة، وطالبت بإبعاد البدينات عن الشاشة على غرار ما حدث سنة 2002 حين قررت رئيسة التلفزيون المصري السابقة زينب سويدان منع المذيعات "السمينات" من الظهور على الشاشة وحذّرت عددا من الإعلاميات من إمكانية استبعادهنّ بعد أن ظهرت عليهنّ بوادر الإنضمام إلى فئة "الاكس لارج"
مهنياً: يتحدث هذا اليوم عن أوضاع مهنية متينة وممتازة، وما بدأت به قابل للاستمرار والتطوّر إذا واظبت عليه بجدك ونشاطك المعهودين
عاطفياً: غيمة سوداء قد تؤثر في علاقتك بالحبيب لكن سرعان ما تعود الأمور إلى طبيعتها وأفضل مما كانت سابقاً
صحياً: إذا رغبت في تحسين وضعك الصحي، عليك أن تبذل جهداً أكبر في المستقبل القريب لتقطف ثمار ذلك لاحقاً