وجٌهت الأمينة العام للحزب الجمهوري ميٌة الجريبي رسالة إلى أحبائها الذين تعاطفوا معها في محنتها الصحيٌة وأكدٌت فيها أنها بخير وتقدٌمت بالشكٌر لكل من سأل عنها وجاء في رسالتها المفتوحة التي نشرتها على صفحتها الخاصة بالفايسبوك ما يلي:
"أعزائي، عزيزاتي
رفاق دربي،
أصدقائي الذين أعرفهم، و أصدقائي الذين أتقاسم معهم شرف حب الوطن و الذود عنه دون معرفة مباشرة،
إليكم جميعا أحبتي :
كل الشكر و الامتنان على التعاطف و السند الثمين الذي حظيت به من لدنكم، و الذي يعطيني قوة، و أي قوة!، لمواجهة كل الصعاب،
اعذروني فلن أستطيع التواصل مع كل واحد منكم على حدة، و إن كانت تلك رغبتي!
أعوّل كل التعويل على تفهمكم.
واجبي أن أستحق تكريمكم و أن أرد جميلكم بأن أواصل النضال....
من أجل سياسة بأخلاق و قيم،
من أجل تونس العدل و الكرامة و التقدم
دمتم في خدمة الوطن العزيز،
دمتم متفائلين و مثابرين من أجل انتصاره و رفعته"
مهنياً: يتحدث هذا اليوم عن أوضاع مهنية متينة وممتازة، وما بدأت به قابل للاستمرار والتطوّر إذا واظبت عليه بجدك ونشاطك المعهودين
عاطفياً: غيمة سوداء قد تؤثر في علاقتك بالحبيب لكن سرعان ما تعود الأمور إلى طبيعتها وأفضل مما كانت سابقاً
صحياً: إذا رغبت في تحسين وضعك الصحي، عليك أن تبذل جهداً أكبر في المستقبل القريب لتقطف ثمار ذلك لاحقاً
