اسدعت الفرقة الوطنية للبحث في جرائم الارهاب بثكنة القرجاني الكاتب و المسرحي الذي نظم العديد من التظاهرات الثقافية عدنان الهلالي للمثول امام الفرقة غدا الاربعاء 31 جانفي 2018.
و قال الهلالي في تعليق نشره على حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" ، "تم استدعائي من طرف الوحدة الوطنية للبحث في جرائم الإرهاب بثكنة القرجاني للمثول أمامها صبيحة الأربعاء 31 جانفي، ومن خلال البحث الأوّليّ بمنطقة الأمن الوطني بنابل اتضحت ملامح التهمة الإرهابيّة... لا أتحدث عن ذلك من قبيل "الحشد" فلا حشود لي وعاش من عرف حشده. كما لا أندّد بالاستدعاء ولا أستعمل في هذا السّياق شعار "لا لدولة البوليس" لانّ ما نحاول فعله في سمّامة مشروع أمن اجتماعيّ ثقافيّ ونحن نحترم الدّولة أكثر ممّا تحترم الدّولة نفسها".
و اضاف بالقول "التهمة لم تفاجئني، وأنا عاشق كليلة ودمنة و لافونتان وكاتب "يوميّات آخر ضبع في الشعانبي"، كما أنني اعلم أن الحديث والتمشيط والمدافع مركّزة على كتيبة عـُـقبة، كتيبة عقبة التي توفّر القوت والحوت لكتيبة "رُكبة"، هذه الكتيبة الطليقة المبدعة في ظلّ الديمقراطية، وبين الكتيبتين تضيع الدساتير وتكنسها المناشير (جمع منشور ومنشار)... باختصار هذا هو أوّل "دعم جدّيّ" من الجهة لمشروعنا الثقافي الجبليّ. نقطة. إلى الغاب".
مهنياً: يتحدث هذا اليوم عن أوضاع مهنية متينة وممتازة، وما بدأت به قابل للاستمرار والتطوّر إذا واظبت عليه بجدك ونشاطك المعهودين
عاطفياً: غيمة سوداء قد تؤثر في علاقتك بالحبيب لكن سرعان ما تعود الأمور إلى طبيعتها وأفضل مما كانت سابقاً
صحياً: إذا رغبت في تحسين وضعك الصحي، عليك أن تبذل جهداً أكبر في المستقبل القريب لتقطف ثمار ذلك لاحقاً