أطلّ الزّعيم الحبيب بورقيبة يوم الجمعة 22 فيفري الجاري بالمركّب الشبابي والرّياضي بالمنزه في مقابلة صحفيّة طرحت فيها عديد الأسئلة الجديدة القديمة حول مسيرة المجاهد الأكبر، أسئلة كان في طياتها ردّ على التشكيكات التي تطل علينا من الحين الى الآخر لتضرب جزءا هامّا من الهويّة التونسية ومن تاريخنا.
مهنياً: يتحدث هذا اليوم عن أوضاع مهنية متينة وممتازة، وما بدأت به قابل للاستمرار والتطوّر إذا واظبت عليه بجدك ونشاطك المعهودين
عاطفياً: غيمة سوداء قد تؤثر في علاقتك بالحبيب لكن سرعان ما تعود الأمور إلى طبيعتها وأفضل مما كانت سابقاً
صحياً: إذا رغبت في تحسين وضعك الصحي، عليك أن تبذل جهداً أكبر في المستقبل القريب لتقطف ثمار ذلك لاحقاً