كشفت 'منظمة تونس تنتج' أنه خلال السنوات الاخيرة، أصبح للشركات الأجنبية، نصيبا كبيرا في مجال الصفقات العمومية في تونس، حيث أصبحت تستحوذ تلك الشركات على 33 % من رقم معاملات طلب العروض بعد أن كان هذا الرقم في حدود 13 % سنة 2010.
مهنياً: يتحدث هذا اليوم عن أوضاع مهنية متينة وممتازة، وما بدأت به قابل للاستمرار والتطوّر إذا واظبت عليه بجدك ونشاطك المعهودين
عاطفياً: غيمة سوداء قد تؤثر في علاقتك بالحبيب لكن سرعان ما تعود الأمور إلى طبيعتها وأفضل مما كانت سابقاً
صحياً: إذا رغبت في تحسين وضعك الصحي، عليك أن تبذل جهداً أكبر في المستقبل القريب لتقطف ثمار ذلك لاحقاً