تحصل 5474 تونسياً من الحصول على تأشيرة للعمل في ألمانيا، خلال الفترة الممتدة من مطلع عام 2022 إلى أكتوبر، ما يمثل تقريباً ضعف العدد في عام 2020، لتصبح ألمانيا الوجهة الأبرز لهجرة الشباب التونسي المتحصل على تأهيل جامعي بطريقة قانونية، رغم عائق اللغة في وقت تعاني فيه أكبر قوة اقتصادية في أوروبا نقصاً حاداً في اليد العاملة.
مهنياً: يتحدث هذا اليوم عن أوضاع مهنية متينة وممتازة، وما بدأت به قابل للاستمرار والتطوّر إذا واظبت عليه بجدك ونشاطك المعهودين
عاطفياً: غيمة سوداء قد تؤثر في علاقتك بالحبيب لكن سرعان ما تعود الأمور إلى طبيعتها وأفضل مما كانت سابقاً
صحياً: إذا رغبت في تحسين وضعك الصحي، عليك أن تبذل جهداً أكبر في المستقبل القريب لتقطف ثمار ذلك لاحقاً