أجبر الظرف الإستثنائي الذي تعيشه البلاد من وصول عديد التونسيين العالقين في الخارج على قضاء رمضان في غرفة معزولة مع غياب لمة العائلة والاجواء الرمضانية تزامنا مع إتباع إجراءات الحجر الصحي الشامل موزعيين على أماكن مختلفة.
مهنياً: يتحدث هذا اليوم عن أوضاع مهنية متينة وممتازة، وما بدأت به قابل للاستمرار والتطوّر إذا واظبت عليه بجدك ونشاطك المعهودين
عاطفياً: غيمة سوداء قد تؤثر في علاقتك بالحبيب لكن سرعان ما تعود الأمور إلى طبيعتها وأفضل مما كانت سابقاً
صحياً: إذا رغبت في تحسين وضعك الصحي، عليك أن تبذل جهداً أكبر في المستقبل القريب لتقطف ثمار ذلك لاحقاً