حبيبة العشي هي سيدة مقيمة بإيطاليا منذ سنة 1986 ، وقد أصدرت في مطلع سنة 2013 مؤلفها "أنا والحياة" الذي يروي بصورة رومانسية شاعرية بعض ما عاشته من تجارب في الحياة. المؤلف في 100 صفحة صادر عن دار "دانتي إديزيوني" وعادت إلى الوطن منذ شهر تقريبا، في عينيها فرح طفولي، وبحث عن مسالك لتوزيع الحب، خاصة وأنها كتبت للحب وعن الحب، وعن تجربة خاصة مع الحياة. تاريخ وذكريات تقول إنها شاركت في أعمال مسرحية كثيرة في إيطاليا، وعملت مع الفنان الإيطالي "فرنكو زيفرلي"، ولكن كان لابدّ لها أن تتعلّم اللغة الإيطالية قبل أن تشرّع لعدد من الأحلام. حبيبة العشي (المعروفة في تونس باسم عواطف العشي) هي فنانة عصامية التكوين، قادتها الصدفة إلى التمثيل، وهي تعمل كممرضة بمستشفى الأمراض النفسية والعقلية بالرازي منذ سنة 1967 إذ استقدم الدكتور الطاهر بن سلطان طريقة العلاج بالموسيقى والتجسيد الركحي إلى المستشفى، فاغتنمت حبيبة الفرصة خاصة وأنها من عشاق الركح، وخاضتها بكل جوارحها، ولمع اسمها في عدد من الأعمال فيما بعد، وللمؤلف جزء ثان سيصدر في مطلع سنة 2014 بعنوان "الحياة وأنت" .
مهنياً: يتحدث هذا اليوم عن أوضاع مهنية متينة وممتازة، وما بدأت به قابل للاستمرار والتطوّر إذا واظبت عليه بجدك ونشاطك المعهودين
عاطفياً: غيمة سوداء قد تؤثر في علاقتك بالحبيب لكن سرعان ما تعود الأمور إلى طبيعتها وأفضل مما كانت سابقاً
صحياً: إذا رغبت في تحسين وضعك الصحي، عليك أن تبذل جهداً أكبر في المستقبل القريب لتقطف ثمار ذلك لاحقاً